ثانوية ساردو عبد القادر برج بونعامة الونشريس

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ثانوية ساردو عبد القادر برج بونعامة الونشريس
ثانوية ساردو عبد القادر برج بونعامة الونشريس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
أحمد الونشريسي
أحمد الونشريسي
ذكر
عدد الرسائل : 618
العمر : 38
العمل/الترفيه : أستاذ و شاعر
تاريخ التسجيل : 09/11/2008
http://azerty2009.0up.com

اشهر موسيقيي الطرب العربي الأصيل Empty اشهر موسيقيي الطرب العربي الأصيل

الإثنين 08 فبراير 2010, 21:55
رياض السنباطي (1906 - 1981) ولد السنباطى سنة 1906 بمدينة سنباط، ونشأ في مدينة المنصورة عاصمة محافظة الدقهلية، كان أبوه محمد السنباطى من العارفين بالموسيقى، علم نفسه بنفسه، مما أهل رياضاً لمعرفة الموسيقى ثم دراستها فيما بعد. حضر رياض إلى القاهرة في منتصف العشرنينيات، وتقدم للدراسة بمعهد الموسيقى، لكن أساتذته اختاروه أستاذاً بالمعهد نظراً لعلمه الغزير بالموسيقى، وبدأ مشواره في التلحين في أواخر العشرينيات، وقد بلغ السنباطي أوج شهرته بعدما لحن لأم كلثوم وظل لسنوات طويلة الملحن الوحيد لها، واقترب مشوار تلحينه لها من خوالى الأربعين عاماً. كان السنباطي عبقرياً استطاع استغلال إمكانات صوت أم كلثوم التي وجدت فيه الملحن العبقرى المناسب لطموحاتها الفنية. كما لحن للكثيرين من سلاطين الطرب أمثال منيرة المهدية، فتحية أحمد، صالح عبد الحي، محمد عبد المطلب، عبد الغني السيد، أسمهان، هدى سلطان، فايزة أحمد، سعاد محمد، وردة، نجاة، وعزيزة جلال والذي قدم لها مجموعة من الأغاني العاطفية ولحن لها آخر عمل فني له: قصيدة الزمزمية وقصيدة من أنا؟، لتكون بذالك آخر فنانة تقدم أعمال رياض السنباطي وتتوج بذالك مسيرتها الفنية بقصيدة الزمزمية وقصيدة من أنا؟ التي لم تعط حقها كما يجب بسبب اعتزال عزيزة جلال وعدم اهتمام الإعلام بهاتين القصيدتين الرائعتين. توفى السنباطى سنة 1981.ولد السنباطى سنة 1906 بمدينة سنباط، ونشأ في مدينة المنصورة عاصمة محافظة الدقهلية، كان أبوه محمد السنباطى من العارفين بالموسيقى، علم نفسه بنفسه، مما أهل رياضاً لمعرفة الموسيقى ثم دراستها فيما بعد. حضر رياض إلى القاهرة في منتصف العشرنينيات، وتقدم للدراسة بمعهد الموسيقى، لكن أساتذته اختاروه أستاذاً بالمعهد نظراً لعلمه الغزير بالموسيقى، وبدأ مشواره في التلحين في أواخر العشرينيات، وقد بلغ السنباطي أوج شهرته بعدما لحن لأم كلثوم وظل لسنوات طويلة الملحن الوحيد لها، واقترب مشوار تلحينه لها من خوالى الأربعين عاماً. كان السنباطي عبقرياً استطاع استغلال إمكانات صوت أم كلثوم التي وجدت فيه الملحن العبقرى المناسب لطموحاتها الفنية. كما لحن للكثيرين من سلاطين الطرب أمثال منيرة المهدية، فتحية أحمد، صالح عبد الحي، محمد عبد المطلب، عبد الغني السيد، أسمهان، هدى سلطان، فايزة أحمد، سعاد محمد، وردة، نجاة، وعزيزة جلال والذي قدم لها مجموعة من الأغاني العاطفية ولحن لها آخر عمل فني له: قصيدة الزمزمية وقصيدة من أنا؟، لتكون بذالك آخر فنانة تقدم أعمال رياض السنباطي وتتوج بذالك مسيرتها الفنية بقصيدة الزمزمية وقصيدة من أنا؟ التي لم تعط حقها كما يجب بسبب اعتزال عزيزة جلال وعدم اهتمام الإعلام بهاتين القصيدتين الرائعتين. توفى السنباطى سنة 1981.

يقول رياض عن التلحين: (التلحين فن هندسي، كل واحد منا يحاول أن يزين هذا الفن بما عنده من إبداع، التلحين هو التوليف بين المقامات والتجنيس للأنغام، والموائمة بين تلك المقامات والأنغام، يبقى بعد ذلك جمال اللحن ومدى تماسكه، ومدى تأثيره في السمع، وطريقتي أن أضع لحناً يتسابق مع المغني)

وقال عن سيد درويش: (لقد كان سيد درويش ـ هو أول من أحدث انقلاباً على كل ما سبقه من ألحان، والتي كانت تتصف بالرتابة والتطويل والتكرار الممل، ثم جئنا أنا ومحمد عبد الوهاب لنكمل خط التطوير الذي بدأه، كل واحد منا أخذ منه حاجة، لكن مع احتفاظه بلونه المميز).

لحن رياض السنباطي لأم كلثوم 107 أغنية طيلة مشوارها الحافل ومن أشهر ألحانه لأم كلثوم:
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى