امراض الجهاز العصبي
الجمعة 09 يناير 2009, 14:09
يتكون الجهاز العصبي من قسمين رئيسينوهماالجهاز العصبي المركزي ويشمل الدماغ و الحبلالشوكيالجهاز العصبي الطرفي ويشمل الأعصاب .
الصرعتعريففي الوضع الطبيعي تنتج خلايا الدماغ بعض الطاقةالكهربائية ترسل عبر الجهاز العصبي لتحريك العضلات. وفي حالات الصرع يفشل دماغالمريض في التحكم في انتاج الطاقة الكهربائية وبالتالي تحدث صدمة الصرع (نوبةالصرع) حيث تخرج هذه الخلايا دفعة عنيفة ومفاجئة من الطاقة الكهربائية .
المسبباتليس هنك سبب واضح لحدوث نوبات الصرع، ولكن قدالارهاق والتوتر العاطفي يمكن أن يزيدا من حدوثها.
الأعراضهناك ثلاثة انواع رئيسية من نوبات الصرع هي : 1- نوبة الصرع الكبير. 2- نوبة الصرع الخفيف. 3- النوبة النفسية الحركية. ونوبةالصرع الكبير هي أكثر نوبات الصرع خطورة، يفقد المريض معها الوعي فجأة ويسقط ،وتتراخى العضلات، وتدوم النوبة دقائق معدودة يستغرق المريض بعدها في نوم عميق. أمانوبة الصرع الخفيف فعندها يشحب لون المريض ويفقد الوعي لثوان ولكنه لايسقط وهذهتحدث عموماً عند الأطفال. وفي النوبة النفسية الحركية يتصرف المريض بشكل انطوائيوغريب لعدة دقائق، وقد يجوب الغرفة جيئة وذهاباً فجأةأو قد يمزق ملابسه. وقد يصاببعض مرضى الصرع بتهتك في الدماغ ناتج عن العدوى، أو الاصابة أو الأورام.
وسائل العلاجيعالج هذا المرض بتناول المهدئات ، وفيحالات نادرة يمكن أن يعالج الصرع بالجراحة. وفي حالات خاصة يمكن اتباع نظام حميةخاصة للتخلص من هذا المرض. وكلما كان العلاج مبكراً كلما كانت النتائج أفضل.
النزف الوعائي
الصرعتعريففي الوضع الطبيعي تنتج خلايا الدماغ بعض الطاقةالكهربائية ترسل عبر الجهاز العصبي لتحريك العضلات. وفي حالات الصرع يفشل دماغالمريض في التحكم في انتاج الطاقة الكهربائية وبالتالي تحدث صدمة الصرع (نوبةالصرع) حيث تخرج هذه الخلايا دفعة عنيفة ومفاجئة من الطاقة الكهربائية .
المسبباتليس هنك سبب واضح لحدوث نوبات الصرع، ولكن قدالارهاق والتوتر العاطفي يمكن أن يزيدا من حدوثها.
الأعراضهناك ثلاثة انواع رئيسية من نوبات الصرع هي : 1- نوبة الصرع الكبير. 2- نوبة الصرع الخفيف. 3- النوبة النفسية الحركية. ونوبةالصرع الكبير هي أكثر نوبات الصرع خطورة، يفقد المريض معها الوعي فجأة ويسقط ،وتتراخى العضلات، وتدوم النوبة دقائق معدودة يستغرق المريض بعدها في نوم عميق. أمانوبة الصرع الخفيف فعندها يشحب لون المريض ويفقد الوعي لثوان ولكنه لايسقط وهذهتحدث عموماً عند الأطفال. وفي النوبة النفسية الحركية يتصرف المريض بشكل انطوائيوغريب لعدة دقائق، وقد يجوب الغرفة جيئة وذهاباً فجأةأو قد يمزق ملابسه. وقد يصاببعض مرضى الصرع بتهتك في الدماغ ناتج عن العدوى، أو الاصابة أو الأورام.
وسائل العلاجيعالج هذا المرض بتناول المهدئات ، وفيحالات نادرة يمكن أن يعالج الصرع بالجراحة. وفي حالات خاصة يمكن اتباع نظام حميةخاصة للتخلص من هذا المرض. وكلما كان العلاج مبكراً كلما كانت النتائج أفضل.
النزف الوعائي
رد: امراض الجهاز العصبي
الجمعة 09 يناير 2009, 14:13
ويُساعد الباحثين أمر آخر قلما يتنبه الكثيرون له، وهو أن التوسع في استخدام تلك الأشياء التي دخلت حياتنا حديثاً، أو تحديداً خلال أقل من قرن، زاد بشكل عام من تعرض الإنسان لها. وهو ما أعطى بالتالي فرصة أكبر لرؤية تأثيرها على صحة الناس. وهذه التأثيرات قد لا نراها واضحة غالباً في المجتمعات أو على الناس في الشوارع أو قارعة الطرقات، بل يراها الأطباء بكثرة في المستشفيات التي يلجأ إليها المرضى والمُصابون في صحتهم. لذا صدر الكثير من الدراسات الطبية الإحصائية في المجتمعات عن تفشي أمراض كثيرة، ما تطلب صدور تلك التحذيرات العديدة والمتوالية منها، عن إدارات الغذاء والدواء العالمية بشكل شبه يومي.
وإن كان من المنطقي والضروري التحلي بحسن الظن وتفهم أنها دخلت إلى حياتنا في فترة لم يستطع العلم تبين أضرارها، لأسباب شتى، فإن من غير المنطقي أن نتمادى في الزعم بأنها غير ضارة صحيا. كيف والدراسات الطبية، المُحكّمة وحدها في هذا الشأن، تقول لنا إنها ضارة!.
ولو رجعنا إلى المؤسسة القومية للصحة بالولايات المتحدة، نجد أنها تقول في نشراتها إن إدارة الغذاء والدواء الأميركية لديها قائمة بالمواد المُضافة للأغذية والمُصنفة بأنها آمنة، لكن غالبية هذه المواد لم يتم اختبارها، واعتبرت بأنها آمنة بناءً على قرارات لجان علمية، وهي قائمة تشمل ما يربو على 700 مادة، وأضافت بأن هذه القائمة تغيرت بشكل دراماتيكي منذ أن بدأت السلطات في مراجعة مدى أمانها، وأنه لا يزال من المهم تجميع المعلومات حول أمان تناول المواد المُضافة إلى الأطعمة. هذا ولا تزال سلطات سلامة الأطعمة الأوروبية في مراجعة مستمرة منذ بضعة أشهر للمواد الملونة المُضافة للحلويات والأطعمة والمشروبات
وإن كان من المنطقي والضروري التحلي بحسن الظن وتفهم أنها دخلت إلى حياتنا في فترة لم يستطع العلم تبين أضرارها، لأسباب شتى، فإن من غير المنطقي أن نتمادى في الزعم بأنها غير ضارة صحيا. كيف والدراسات الطبية، المُحكّمة وحدها في هذا الشأن، تقول لنا إنها ضارة!.
ولو رجعنا إلى المؤسسة القومية للصحة بالولايات المتحدة، نجد أنها تقول في نشراتها إن إدارة الغذاء والدواء الأميركية لديها قائمة بالمواد المُضافة للأغذية والمُصنفة بأنها آمنة، لكن غالبية هذه المواد لم يتم اختبارها، واعتبرت بأنها آمنة بناءً على قرارات لجان علمية، وهي قائمة تشمل ما يربو على 700 مادة، وأضافت بأن هذه القائمة تغيرت بشكل دراماتيكي منذ أن بدأت السلطات في مراجعة مدى أمانها، وأنه لا يزال من المهم تجميع المعلومات حول أمان تناول المواد المُضافة إلى الأطعمة. هذا ولا تزال سلطات سلامة الأطعمة الأوروبية في مراجعة مستمرة منذ بضعة أشهر للمواد الملونة المُضافة للحلويات والأطعمة والمشروبات
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى